الأحدث من MTV


MTV
منذ 38 دقائق
- مناخ
- MTV
28 Jun 2025 12:12 PM صيف حزيران محتار: تدني الحرارة وتساقط أمطار
توقعت دائرة التقديرات في مصلحة الأرصاد الجوية في المديرية العامة للطيران المدني أن يكون الطقس غدًا، قليل الغيوم إجمالًا من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة. تنشط الرياح مع بقاء ظهور الضباب الكثيف على المرتفعات المتوسطة، واحتمال تساقط أمطار خفيفة شمالًا فجر الاثنين. وجاء في النشرة الآتي: - الحال العامة: ينحسر تأثير الكتل الحارة عن الداخل اللبناني اعتبارًا من الاثنين، فتنخفض درجات الحرارة بشكل ملموس خصوصًا في المناطق الداخلية والجبلية (ما بين 4 إلى 6 درجات)، ويتحوّل الطقس إلى صيفي معتدل مع درجات حرارة من دون معدلاتها بداية تموز. ملاحظة: معدل درجات الحرارة لشهر حزيران: بيروت بين 22 و30، طرابلس بين 20 و29، وزحلة بين 16 و32 درجة. - الطقس المتوقع في لبنان: السبت: قليل الغيوم إجمالًا مع انخفاض طفيف بدرجات الحرارة في الداخل وارتفاعها على الساحل والجبال، مع بقاء نسبة الرطوبة مرتفعة. كما تنشط الرياح أحياناً ويستمرّ تكون الضباب على المرتفعات المتوسطة. الأحد: قليل الغيوم إجمالًا من دون تعديل يذكر بدرجات الحرارة. تنشط الرياح مع بقاء ظهور الضباب الكثيف على المرتفعات المتوسطة، واحتمال تساقط أمطار خفيفة شمالاً فجر الاثنين. الإثنين: قليل الغيوم إلى غائم جزئيًا مع انخفاض ملموس بدرجات الحرارة، خصوصًا في المناطق الجبلية والداخلية، واستقرارها على الساحل مع استمرار ظهورالضباب الكثيف على المرتفعات ورؤية سيئة. الثلاثاء: قليل الغيوم إجمالًا مع انخفاض إضافي بدرجات الحرارة، والتي تصبح دون معدلاتها الموسمية، خصوصًا في الداخل والمرتفعات، وتتحوّل الأجواء إلى معتدلة. - الحرارة على الساحل من 24 الى 32 درجة ، فوق الجبال من 18 الى 26 درجة، في الداخل من 17 الى 31 درجة. - الرياح السطحية: جنوبية غربية، ناشطة أحيانا، سرعتها بين 15 و35 كم/س. - الانقشاع: متوسط إجمالا على الساحل، يسوء أحيانا على المرتفعات المتوسطة بسبب الضباب. - الرطوبة النسبية على الساحل: بين: 65 و85%. - حال البحر: متوسط ارتفاع الموج. - حرارة سطح الماء: 27°م. - الضغط الجوي: 1005 HPA أي ما يعادل: 754 ملم زئبق. - ساعة شروق الشمس: 05,29 - ساعة غروب الشمس: 19,53


MTV
منذ 38 دقائق
- MTV
28 Jun 2025 12:12 PM قوى الأمن الداخلي تنعى شهيدها المعاون الأول الياس طوق
صدر عن المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي ـ شعبة العلاقات العامّة ما يلي: تنعي المديريّة العامّة لقوى الأمن الدّاخلي شهيدها المعاون الياس طوق، الذي استشهد فجر تاريخ اليوم 28-06-2025 خلال قيام قوة من المجموعة الخاصة SWAT التابعة لوحدة الشرطة القضائية بمداهمة أحد المطلوبين داخل منزله في شارع المئتين طرابلس، ويدعى (ن. ر. مواليد عام 1964، لبناني) مطلوب بأربع مذكرات عدلية وخلاصة حكم بجرائم قتل ومحاولة قتل، حيث بادر المطلوب الى إطلاق النار ورمي خمسة قنابل يدوية باتجاه عناصر القوة، مما ادّى الى استشهاد المعاون المذكور وجرح ضابطين ورتيب، تم نقلهم الى المستشفى للمعالجة وحالتهم مستقرة، واسفرت العملية عن توقيف المدعو(ن. ر) والموجودين في المنزل . فيما يلي نبذة عن حياة الشهيد ومراحل خدمته العسكرية في سلك قوى الأمن: الرتبة والاسم والشهرة: الياس بهجات طوق تاريخ الولادة ومكانها: 14-9-1986 بشري. الوضع العائلي: متأهل، عدد الأولاد /2/. دخل السلك بتاريخ 11/9/2006 وتدرج في الرتب حتى رتبة معاون. رقي إلى رتبة معاون اول بعد الاستشهاد. خدم في: معهد قوى الأمن الداخلي- القوى السيارة – سرية وزارة الداخلية والبلديات- قسم مكافحة الإرهاب والجرائم الهامة- المجموعة الخاصة في وحدة الشرطة القضائية. منح بعد الاستشهاد: وسام الجرحى-وسام الاستحقاق اللبناني الدرجة الرابعة-المدالية العسكرية-مدالية الأمن الداخلي ومدالية الجدارة. منح التنويهات التالية: – تنويه خطي مع مكافأة مالية عدد/3/ صادر عن المدير العام لقوى الأمن الداخلي تنويه صادر عن مدير عام قوى الأمن الداخلي عدد /9/. تنويه صادر عن قائد وحدة القوى السيارة عدد/1/. تنويه صادر عن قائد الشرطة القضائية عدد /5/.


MTV
منذ 38 دقائق
- سياسة
- MTV
28 Jun 2025 12:13 PM رجّي: لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية أو أن نتدخّل بشؤون أي دولة وللمرة الأولى النظام الحالي في سوريا اعترف بلبنان كدولة ونتفاوض مع الجهات الدولية لعودة النازحين السوريين
رجّي: لا نريد من أحد أن يتدخل بشؤوننا الداخلية أو أن نتدخّل بشؤون أي دولة وللمرة الأولى النظام الحالي في سوريا اعترف بلبنان كدولة ونتفاوض مع الجهات الدولية لعودة النازحين السوريين


MTV
منذ 38 دقائق
- سياسة
- MTV
ترامب يشير إلى مراسل mtv ويختاره من بين مراسلي البيت الأبيض
في خطوة لافتة، وبعد انتهاء المؤتمر الصحافي للرئيس الأميركي دونالد ترامب في البيت الأبيض، تسابق المراسلون لطرح أسئلتهم عليه، فما كان من ترامب إلا أن أشار إلى مراسل mtv في البيت الأبيض، أنتوني مرشاق، ليطرح الأخير سؤاله عليه.


MTV
منذ 39 دقائق
- سياسة
- MTV
28 Jun 2025 06:34 AM برّاك يقترب: خطة تفكيك الجبهات بالتقسيط
يمضي العدّ العكسي لعودة الموفد الأميركي توم برّاك إلى لبنان بسرعة لافتة، حاملًا ما يوصف بـ «البلاغ النهائي» حول مسار تنفيذ ما تبقّى من اتفاق وقف الأعمال العدائية، وسط مناخ سياسي وأمني محلّي وإقليميّ يتّسم بالحذر والترقّب. الجديد في جعبة برّاك أنّه لا يعود بمجرد أفكار عامة أو وعود دبلوماسية مرنة، بل بخطة توصف بأنها تفصيلية هذه المرة، تمّ إعدادها على ضوء التفاهمات التي تبلورت بعد الحرب الإسرائيلية الإيرانية الأخيرة، والتي غيّرت الكثير في موازين الردع والحسابات العسكرية. الخطة تقوم على مبدأ «الخطوات المتقابلة»، في ترجمة ميدانية لما يُسمّى دبلوماسيًا بـ «التنفيذ المرحلي». أي أن إسرائيل لن تنسحب من التلال الخمس الحدودية دفعة واحدة، بل بالتدريج، وفي المقابل يُطلب من لبنان – وتحديدًا من «حزب اللّه» – خطوات متقابلة ومدروسة في ملفّ حصر السلاح وضبط انتشاره جنوب الليطاني وشماله وعلى كامل التراب اللبناني بيد السلطة الشرعية اللبنانية. وهنا تدخل البلاد في مرحلة مفصلية قد تحدّد ملامح الأمن على الحدود لعقود، إذ سيصبح كل شبر من الأرض مرتبطًا بكلّ شبر من التفاهم الأمني، ما يعقّد المشهد ويجعله عرضة للمساومة أو التعطيل أو التبريد المرحلي الطويل. المعضلة الكبرى التي تلوح في الأفق ليست فقط في مضمون الخطة، بل في سؤال التوقيت والتنفيذ: من سيبدأ أوّلًا؟ هل يبدأ لبنان بخطوة تُظهِر حسن النية، ما قد يعتبره البعض تنازلًا مجانيًا؟ أم تبدأ إسرائيل بإخلاء إحدى التلال كبادرة تثبيت للنية الحسنة؟ وإذا كانت هي المبادرة، من أي تلّة ستبدأ؟ هل من «رأس الناقورة» ذات الرمزية البحرية؟ أم من «تلة الحمامص» ذات السيطرة النارية؟ هذا الصراع على نقطة الانطلاق قد يُفجّر الخطة أو يؤجلها إلى أجل غير مسمّى، خاصة في ظل انعدام الثقة العميق بين الطرفين ووجود وسطاء يمشون على حد السكين. في الداخل اللبناني، تتزايد المؤشرات إلى أن المناخ السياسي والدولي بات يضغط باتجاه مطالبة «حزب اللّه» بتخفيض سقف شروطه ومطالبه، خصوصًا بعد نتائج الحرب الإسرائيلية الإيرانية، حيث أُرسيت معادلات ردع جديدة تُضعف موقفه التفاوضي وتحدّ من هامش مناورته. وبالتالي، تُطرح بجدية مسألة من ستكون له الغلبة داخل «الحزب»: هل هم أصحاب الخط المتشدّد الذين يرون في أي خطوة تراجعية بداية النهاية لدورهم في المعادلة؟ أم المعتدلون الذين يعتقدون أن الحفاظ على المكتسبات يتطلب الانخراط في تسويات مدروسة وتفكيك الأزمة بالتدرّج لا بالتحدي؟. في هذا السياق، تعود الأنظار مجدّدًا إلى رئيس مجلس النواب نبيه بري، رجل التوازنات الدقيقة وصاحب البصمة الواضحة في فرض اتفاق وقف الأعمال العدائية، رغم اعتراضات «حزب اللّه» حينها. اليوم، يُنظر إليه كصاحب الرهان المنطقي الأخير القادر على تمرير الخطة أو ما يشبهها، دون الوقوع في فخ «البيضة والدجاجة»، أي دون جدل عقيم حول من يبدأ أوّلًا. فبري يعرف كيف يُخفي النهايات داخل البدايات، ويُلبِس التراجعات ثوب المكاسب، وهو ما يحتاجه الوضع الآن بشدّة لتجنّب انزلاق البلد نحو صيف ملتهب أو حرب زاحفة على الأبواب. عودة برّاك هذه المرة ليست عابرة، ولا تشبه زيارات سابقيه. هي لحظة اختبار لكلّ ما تمّ التوصل إليه في الظل، وفرصة أخيرة لترجمة النوايا إلى خرائط ميدانية، أو انهيار هذه النوايا تحت ضغط التلال والحدود والتوازنات القاتلة.